الاقتصاد الإسلامي Fundamentals Explained
الاقتصاد الإسلامي Fundamentals Explained
Blog Article
فالاقتصاد الإسلاميُّ في نظر الدُّكتور الفَنْجَرِيّ هو جملة من التَّطبيقات الاقتصاديَّة، أو العديد من النَّظريَّات الاقتصاديَّة، والَّتي تستمدُّ أصولها، وأسسها من النُّصوص الَّتي جاءت بالقرآن والسُّنَّة، وهذه النَّظريَّات، وتلك النُّظم الاقتصاديَّة المختلفة، والَّتي يجتهد فيها العلماء –وهي بالطبع- تختلف تبعًا لاختلاف ظروف كلِّ مجتمع، وتبعًا لتغيُّر الأزمنة والأمكنة.
البلوغ: لا يجوز لمن لم يبلغ الحلم أن يبيع ويشتري ويؤخذ ببيعه وشراءه، وفي حين أجاز الشارع شراء الصغير للأشياء اليسيرة، فقد نهى عن الأخذ ببيعه.
Islamic economics (Arabic: الاقتصاد الإسلامي) refers to the understanding of economics or economic routines and processes concerning Islamic rules and teachings.[1] Islam incorporates a list of specific moral norms and values about unique and social financial behavior.
تعرَّض الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ رَحِمَهُ اللهُ للاقتصاد الإسلاميِّ كمصطلحٍ علميٍّ بالوصف والتَّعريف، وقد تميَّز - رَحِمَهُ اللهُ - في تأصيله لهذا العلم، وتوضيحه لمفهومه بأسلوب عصريٍّ سهل مبسَّط، كما قام بتتبُّع تاريخ نشأة الاقتصاد الإسلاميِّ؛ حرصًا منه على التَّأكيد على قِدَم هذا النِّظام الإسلاميِّ الفريد، وارتباطه بالإسلام نشأةً وتطوُّرًا.
تسخير الله -تعالى- السّماوات والأرض للنّّاس على حدٍ سواء: فالله -تعالى- خلق الإنسان، وهيّأ له الكون؛ لينتفع فيه، لِقولهِ -تعالى-: (وَلَقَدْ مَكَّنَّاكُمْ فِي الأَرْضِ وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ).[١٣][١٤]
Bribery is also forbidden in Islam and can as a result not be utilized to safe a offer or obtain favor within a transaction, it had been narrated that نور Muhammad cursed the 1 who presents the bribe, the one who receives it, as well as a single who arranges it.[154]
أو في الحصول على المناصب والمكاسب الاجتماعية، بأساليب غير مقبولة كالرشوة. التأكيد على سد حاجات الأفراد
يتميّز نظام الاقتصاد في الإسلام عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى بمجموعة من المُميّزات الخاصّة، ومن أهمّها:[٧]
الذكاء البشري وبيولوجية التفكير د. زيد بن محمد الرماني
أمَّا عن تاريخ هذا العلم: فيرى الأستاذ الدُّكتور مُحَمَّد شَوْقِي الفَنْجَرِيّ أنَّ الاقتصاد الإسلاميَّ في نشأته قديمٌ قِدَمَ الإسلام نفسه، فقد ظهر الإسلام منذ أربعة عشر قرنًا كخاتم الأديان، ومِنْ ثَمَّ فقد جاء كاملًا، وللبشر كافَّة.
الثقافة الإعلامية التاريخ والتراجم فكر إدارة واقتصاد طب وعلوم ومعلوماتية عالم الكتب ثقافة عامة وأرشيف تقارير وحوارات روافد من ثمرات المواقع
وعرّف الدُّكتور محمد العربيّ الاقتصاد الإسلاميّ بأنّه: "مجموعة الأُصول العامّة المُستخرجة من القُرآن الكريم والسُّنة النّبويّة، وتكون حسب الظُّروف المعيشيّة الذي تُقيم على أساسه تلك الأصول في كُلّ بيئةٍ أو عصر"، فهو يقوم على على المبادئ العامّة التي نصّ عليها القُرآن الكريم والسُنة النّبويّة، وهما المرجع الأساسيّ في ذلك، فلا يجوز مُخالفتهما بتحريم ما أحلّا، أو تحليل ما حرّما، كما أنّه يقوم على التّطبيقات والحُلول الاقتصاديّة التي يتوصّلُ إليها المُختصّون في تطبيق تلك المبادئ وإعمالها، مع تغيُّرها بحسب الزّمان والمكان، كالاستعانة بمناهج أصول الفقه، والتّرجيح بين المصالح والمفاسد، فالاقتصاد في الإسلام أعمُّ وأشمل من المعاملات الماليّة؛ حيثُ إنّه يتعدّى إلى تدبير شؤون المال والثّروة في المُجتمع المُسلم، وكيفيّة استثمارها وإنفاقها.[٣]
تتشرف المجلة بدعوة العلماء والمختصين لإرسال أبحاثهم إليها. وكما هو معروف فإن المجلة تتبع قواعد التحكيم العلمي القائم على مبدأ المراجعة السِّرية المزدوجة للمقالات.
مركز الامير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للبحوث الاجتماعية والإنسانية